الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم أهميته، وأثره، ومناهج المفسرين في الاستشهاد به
الناشر
مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
=وغريب اللغة، اتهم برأي الخوارج، وله أكثر من مائتي مصنف، أشهرها مجاز القرآن الذي يعد من أهم مصادر الشاهد الشعري في التفسير، وشرح النقائض، وغيرها. توفي سنة ٢١٠ هـ. انظر: تاريخ بغداد ١٣/ ٢٥٢، سير أعلام النبلاء ٩/ ٤٤٥، وقد كتب عنه الدكتور محمد بن خالد الفاضل رسالة الماجستير بعنوان: «أبو عبيدة ودراساته النحوية في كتابه مجاز القرآن». بقسم النحو بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام، عام ١٤٠١ هـ. وكتب الدكتور نهاد الموسى عنه رسالته الدكتوراه بعنوان: «أبو عبيدة مَعْمَرُ بن المُثنَّى» نشرتها دار العلوم بالرياض عام ١٤٠٥ هـ. (١) هو محمد بن محمد بن الحسين الفراء، القاضي، كان عارفًا بمذهب الحنابلة، له من المصنفات: التمام لكتاب ... الروايتين والوجهين وهو تكملة لكتاب أبيه، والمفردات في أصول الفقه. انظر: الذيل على طبقات الحنابلة ١/ ١٧٦. (٢) انظر: التمام للفراء الحنبلي ١/ ١٦٥ - ١٦٦، المسودة ١/ ٣٨٤. (٣) انظر: التفسير اللغوي للقرآن الكريم للدكتور مساعد الطيار ١٦٠. (٤) أثرٌ حَسَنٌ عن ابن عباس، أخرجه الحاكم برقم ٣٨٤٥ وقال: صحيح الإسناد، وقيل: حسن الإسناد. انظر كتابه: المقدمات الأساسية في علوم القرآن ٣٠٩. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة رقم: ٢٩٩٧٤ وعبدالله بن أحمد في زوائد فضائل الصحابة رقم ١٩١٦ من طريق عكرمة عن ابن عباس، وإسناده صحيح. وكذلك روى عبيدالله بن عبد الله بن =
1 / 47