الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم أهميته، وأثره، ومناهج المفسرين في الاستشهاد به
الناشر
مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) هو الأَضْبَطُ بن قُرَيعٍ التميمي، شاعر جاهلي قديم، وأحد المعمَّرين في الجاهلية. لم تعرف سنة وفاته، وهو القائل: بكل واد بنو سعد. انظر: الشعر والشعراء ١/ ٣٨٢. (٢) مجالس ثعلب ٤١١ - ٤١٢. (٣) طبقات فحول الشعراء ١/ ٢٦. (٤) هو خُزَيْمة بنُ نَهْدٍ بن زيدٍ القُضاعيُّ، شاعرٌ مُقِلٌّ من قدماء الشعراء في الجاهلية، انفرد الأصفهاني بذكره في الأغاني، وذكر أخباره، ولم تعرف سنة وفاته. انظر: الأغاني ١٣/ ٨٤. (٥) هو عبدالله بن عبدالعزيز البكري الأندلسي، توفي سنة ٤٨٧ هـ، من كبار اللغويين والجغرافيين، له اللآلي في شرح أمالي القالي، وله معجم ما استعجم في المواضع. انظر: بغية الوعاة ١/ ٢٨٥، كشف الظنون ١٦٧. (٦) الشعراء الجاهليون الأوائل لعادل الفريجات ٩. (٧) تفسير الطبري (شاكر) ٥/ ٤٨٢. وقد حَمَلَ ابنُ سلاَّم على مُحمدِ بن إسحاق صاحب السيرة؛ لأَنَّه ذكر في كتابه أشعارًا منسوبةً لآدم ومَن بعدَهُ من الذين لم يصلنا تاريخهم. انظر: طبقات فحول الشعراء ١/ ٧ - ٩، المحرر الوجيز ٥/ ٨٠ - ٨١، =
1 / 30