الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم أهميته، وأثره، ومناهج المفسرين في الاستشهاد به
الناشر
مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= ١/ ٦٨، وفي المحرر الوجيز ١/ ١٣٩ نسبها للضحاك. ولم يتعرض لها ابن جني في كتابه «المحتسب». (١) هو حبيب بن أوس الطائي المعروف بأبي تمام، شاعر عباسي توفي سنة ٢٣١ هـ. انظر: وفيات الأعيان ٢/ ١١ (٢) ديوان أبي تمام ٣١، وفي شرح التبريزي لديوان أبي تمام ١/ ١٥٠: «جعل (أظلم) ها هنا متعديًا، وذلك قليل في الاستعمال، وهو في القياس جائز، وهو على قياس من قال: ظَلَمَ الليلُ، في معنى أظلمَ. فإن ادّعي أن (أظلم) ها هنا غير متعدٍ، وأن (حاليَّ) منصوب كانتصاب الظرف، فإن قوله أجليا ظلاميهما يدفع ذلك؛ لأنه عدَّى (أجليا) إلى الظلامين». (٣) الكشاف ١/ ٨٦ - ٨٧. (٤) انظر: خزانة الأدب ٨/ ٣١٥ - ٣١٦، وشرح أبيات المغني ٦/ ٧٤. (٥) انظر: الأغاني ٣/ ١٤٣.
1 / 104