علم الرجال نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع

محمد بن مطر الزهراني ت. 1427 هجري
84

علم الرجال نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع

محقق

-

الناشر

دار الهجرة للنشر والتوزيع،الرياض

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٧هـ/١٩٩٦م

مكان النشر

المملكة العربية السعودية

تصانيف

٦- الصحابة لأحمد بن سيار المروزي (ت ٢٦٨ هـ) . ١ ٧- الصحابة لأبي بكر أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم المعروف بابن البرقي (ت ٢٧٠ هـ) .٢ ٨- الصحابة لأبي حاتم محمد بن إدريس الرازي (ت ٢٧٧ هـ) .٣ ٩- الصحابة لأبي جعفر محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي مطين (ت ٢٩٧ هـ) . ٤ ١٠- الصحابة لأبي منصور محمد بن سعد الباوردي (ت٣٠١ هـ) ١١- الصحابة للحافظ أبي محمد عبد الله بن أحمد بن موسى الأهوازي الملقب بعبدان (ت ٣٠٦ هـ) . ٦

١المصدر السابق (١ / ق ١٤٨) . ٢تذكرة الحفاظ (٢ / ٥٧٠) . ٣ابن كثير في جامع المسانيد (١ / ق ١٥٦) . ٤الإصابة للحافظ ابن حجر (١ / ٣)، فتح المغيث للسخاوي (٤ / ٧٥) . ٥ذكره ابن حجر في تهذيب التهذيب (١٢ / ٢٧١)، والسخاوي في فتح المغيث (٤ / ٧٥) . ٦ذكره الحافظ في الإصابة (١ / ٣)، والسخاوي في فتح المغيث (٤ / ٧٥) وأطلقا النسبة إلى عبدان ولم يميزاه، وعبدان لقب لثلاثة أئمة: الأول: أبو عبد الرحمن عبد الله بن عثمان بن جبلة المروزي (ت ٢٢١ هـ)، تذكرة الحفاظ (١ / ٤٠١) . الثاني: أبو محمد عبد الله بن محمد بن عيسى المروزي الشافعي (ت ٢٩٣ هـ) التذكرة (٢ / ٦٨٧) . الثالث: أبو محمد عبد الله بن أحمد بن موسى الأهوازي (ت ٣٠٦ هـ)، التذكرة (٢ / ٦٨٨) . ونسب الكتاني في الرسالة المستطرفة (ص: ١٢٦) كتاب معرفة الصحابة إلى عبدان المروزي المتوفى سنة (٢٩٣ هـ)، وتابعه على ذلك فضيلة شيخنا الدكتور أكرم العمري في البحوث (ص: ٦٥)، وكذلك الدكتور محمد راضي في مقدمة تحقيقه لمعرفة الصحابة لأبي نعيم (١ / ٦٧) . أما الدكتور فاروق حمادة في مقدمة "فضائل الصحابة" للنسائي (ص: ٢٧) فقد نسبه إلى عبدان الأهوازي المتوفى سنة (٣٠٦هـ)، ولم أجد من نصَّ على تسمية كتاب في الصحابة لأحدٍ منهم إلا أنهم نصُّوا على أنَّ لهم مصنَّفات ومؤلفات، وأميل إلى ما ذهب إليه الدكتور فاروق حمادة، وذلك بقرينة كلام الحافظ في مقدمة "الإصابة" حيث قال: "... وصنَّف في ذلك جمعٌ بعدم كأبي القاسم البغوي (ت ٣١٧ هـ) ومن قبلهم بقليل كمطين (ت ٢٩٧ هـ") فعبدان المتوفى سنة (٢٩٣ هـ) قبل مطين وليس مطيَّن قبله بقليل، والله أعلم.

1 / 99