237منهج الإمام أحمد في إعلال الأحاديثبشير علي عمر الناشروقف السلام الخيريالإصدارالأولىسنة النشر١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٥ هـتصانيفخلق القرآن كان من باب الهجران، وليس من باب إنكار الاحتجاج بروايتهم، فقد أجمع المسلمون على الاحتجاج بهم، وهو في نفسه قد روى عن بعضهم؛ لأنه كان قد سمع منهم قبل الابتداع، ولم يطعن في صدقهم وأمانتهم (^١).(^١) انظر: المسودة ص ٢٣٨.1 / 257نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي