المسائل الفقهية التي بناها الحنابلة في مذهبهم على الاحتجاج بمذهب الصحابي - من أول كتاب النكاح إلى نهاية كتاب الإقرار)
تصانيف
(^١) ذكرت كتب التراجم أنها أم حكيم بنت قارظ وليس قارض. وسبقت ترجمتها قريبًا. (^٢) «كشاف القناع» (١١/ ٢٩٤) (^٣) [سورة النساء: ٣]. (^٤) انظر: «شرح الزركشي» (٣/ ١٣٠) (^٥) هو: أنس بن مالك بن النضر الأنصاري، أبوحمزة، خادم رسول الله ﷺ من المكثرين في الحديث ودعا له رسول الله ﷺ بكثرة المال والولد. قال أنس: (فإني لمن أكثر الأنصار مالًا وولدًا). اختلف في سنة وفاته قيل (٩٠ هـ) وقيل (٩١ هـ) وقيل غير ذلك. انظر: «الاستيعاب في معرفة الأصحاب» (١/ ١٠٩) و«أسد الغابة في معرفة الصحابة» (١/ ٢٩٤) (^٦) هي: صفية بنت حيي بن أخطب تزوجها النبي ﷺ في سنة سبع من الهجرة. روت عن النبي ﷺ، وروى عنها ابن أخيها ومولاها كنانة، قال ابن شهاب: (كانت مما أفاء الله عليه، فحجبها وأولم عليها بتمر وسويق، وقسم لها، وكانت إحدى أمهات المؤمنين ﵅، ماتت سنة (٥٠ هـ) «الاستيعاب في معرفة الأصحاب» (٤/ ١٨٧١) و«الإصابة في تمييز الصحابة» (٨/ ٢١٠) (^٧) متفق عليه. أخرجه البخاري في «صحيحه» كتاب النكاح، باب من جعل عتق الأمة صداقها (٧/ ٦) رقم (٥٠٨٦)، ومسلم في «صحيحه» كتاب النكاح، باب فضيلة إعتاقه أمته، ثم يتزوجها (٢/ ١٠٤٣) رقم (١٣٦٥)
1 / 77