163

ذيل العراقي على العبر

الناشر

دار الذخائر

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م

تصانيف

وكان مولده في سنة تسع وثمانين وست مئة.
سمع من أبي المعالي الأبرقوهي، وغيره، وحدَّث.
سمع منه الحسيني (^١)، وآخرون.
٢٨٩ - وبدمشق، السيد الشريف علاء الدين علي (^٢) بن أحمد بن محمد بن علي العباسي، أحد أمراء العشرات بدمشق، والشاد بالأوقاف بها، في مستهل ذي الحجة.
وحضر عند شامية بنت البكري، وحدَّث عنها.
٢٩٠ - وتُوُفِّيت بعده بثمانية أيام، أخته ست القضاة (^٣).
روت أيضًا عن شامية.
حدَّثت هي وأخوها مع الحافظ أبي الحجاج المزي بجزء من «أمالي الجوهري».
٢٩١ - وبطريق الحجاز، شمس الدين محمد (^٤) بن سعيد، رئيس المؤذنين بالجامع الأموي.

(^١) ووصفه في ذيله: بشيخنا.
(^٢) ترجمته في: أعيان العصر ٣: ٢٧٨ - ٢٧٩؛ وذيل العبر، للحسيني، ص ٢٨٦ - ٢٨٧؛ والوفيات، لابن رافع ٢: ١٤٨ - ١٤٩؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص ٢٦٣؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة ٢: ٢٥؛ والدرر الكامنة ٣: ٢٠ - ٢١.
(^٣) ترجمتها في: ذيل العبر، للحسيني، ص ٢٨٧، وأرَّخ وفاتها هذه السنة؛ والوفيات، لابن رافع ٢: ٢٩٠؛ والذيل على العبر، لولي الدين العراقي، ص ١٦٦؛ والدرر الكامنة ٢: ١٢٧ - ١٢٨، وسمُّوها: ست الفقهاء، وأرَّخوا وفاتها- عدا ذيل العبر، للحسيني- سنة ٧٦٥ هـ.
(^٤) هو: محمد بن سعيد بن فلاح بن أبي الوحش النابُلُسي. ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص ٢٨٧؛ والوفيات، لابن رافع ٢: ١٤٨؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص ٢٦٦.

1 / 166