المجروحين لابن حبان ت زايد
محقق
محمود إبراهيم زايد
الناشر
دار الوعي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٩٦ هـ
مكان النشر
حلب
تصانيف
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِشْيَةُ الْجِنِّ وَنَغَمَةُ الْجِنِّ فَجَاءَ حَتَّى سَلَّمَ عَلَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ أَنْتَ فَقَالَ أَنَا الْهَامُ بْنُ الْهَيِّمِ بْنِ لاقَيْسِ بْنِ إِبْلِيسَ قَالَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ إِبْلِيسَ أَبَوَانِ قَالَ نَعَمْ قَالَ كَمْ أَتَى عَلَيْكَ مِنَ السِّنِينَ قَالَ أَفْنَيْتُ عُمَرَ الدُّنْيَا إِلا قَلِيلا قَالَ كَمْ قَالَ كُنْتُ فِي زَمَنِ قَابِيلَ حِينَ قَتَلَ هَابِيلَ كُنْتُ وَأَنا غُلَام بن أَعْوَامٍ أَدْخُلُ الآجَامَ وَأَعْلُوا الآكَامَ وَآمُرُ بِإِفْسَادِ الطَّعَامِ وَقَطِيعَةِ الأَرْحَامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِئْسَ عَمَلُ الشَّبَابِ الْمُتَلَوِّمُ وَالشَّيْخُ الْمُتُوَسِّمُ ثُمَّ ذَكَرَ حَدِيثًا طَوِيلا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ حَمَّادٍ الْحَلَّابُ بِتُسْتَرَ ثَنَا عَمَّارُ بْنُ يَزِيدَ الْمُفَسِّرُ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا أَبُو معشر عَن نَافِع
• إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْكَعْبِيُّ يرْوى عَن بن جريج روى عَنْهُ عَلِي بْن معبد ينْفَرد عَن الثِّقَات مَا لَيْسَ من حَدِيث الْأَثْبَات وَيَأْتِي عَن الْأَئِمَّة المرضيين مَا هُوَ من حَدِيث الضُّعَفَاء والكذابين لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار وَهُوَ الَّذِي روى عَن بن جريج عَن عَطاء عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ لِلنَّبِيِّ ﷺ مُؤَذِّنٌ يَطْرَبُ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ﷺ إِنَّ الأَذَانَ سَمْحٌ سَهْلٌ فَإِنْ كَانَ أَذَانُكَ سَمْحًا سَهْلا وَإِلا فَلا تُؤَذِّنَ ثَنَا مَكْحُولٌ بِبَيْرُوتَ ثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى ثَنَا عَلِيُّ بْنُ مَعْبَدٍ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي يحيى الكعبي عَن بن جُرَيْجٍ وَلَيْسَ لِهَذَا الْحَدِيثِ أَصْلٌ مِنْ حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ
• إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم الطَّبَرِيّ شيخ سكن الْيمن يرْوى عَن بن عُيَيْنَة وَالْفضل
1 / 137