المجروحين لابن حبان ت زايد
محقق
محمود إبراهيم زايد
الناشر
دار الوعي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٩٦ هـ
مكان النشر
حلب
تصانيف
التُّجَّارِ فَقَالَ يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ فَاسْتَجَابُوا وَمَدُّوا إِلَيْهِ أَعْنَاقَهُمْ قَالَ إِنَّ اللَّهَ ﷿ بَاعِثُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فُجَّارًا إِلا مَنْ صَدَقَ وَوَصَلَ وَأَدَّى الأَمَانَةَ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ عُبَيْدَةَ الْحِمْصِيُّ وَهَذَا لَيْسَ لَهُ أصل صَحِيح يرجع إِلَيْهِ
• الْحَارِث بْن عمرَان الْجَعْفَرِي من أهل الْمَدِينَة يَرْوِي عَن هِشَام بْن عُرْوَة وحنظل بْن أَبِي سُفْيَان روى عَنْهُ أَحْمَد بْن سُلَيْمَان وَعلي بْن حَرْب كَانَ يضع الْحَدِيث عَلَى الثِّقَات رَوَى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ عَن النَّبِي ﷺ قَالَ تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ وَأَنْكِحُوا الْأَكفاء وَأنْكحُوا إِلَيْهِم حَدثنَا بن خُزَيْمَةَ ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ عِمْرَانَ وَقَدْ تَابَعَ عِكْرِمَةُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَارِثَ بْنَ عِمْرَانَ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ عَن هِشَام بن عَرزَة وَهُمَا جَمِيعًا ضَعِيفَانِ أَصْلُ الْحَدِيثِ مُرْسل وَرَفعه بَاطِل
• الْحجَّاج بن أَرْطَاة النَّخعِيّ منأهل الْكُوفَة كنيته أَبُو أَرْطَاة كَانَ صلفا يروي عَن عَطَاء وَعَمْرو بْن دِينَار وَروى عَنْهُ شُعْبَة وَالثَّوْري كَانَ خرج مَعَ الْمَهْدِي إِلَى خُرَاسَان فولاه الْقَضَاء وَمَاتَ فِي مُنْصَرفه بِالريِّ سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَة تَركه بن الْمُبَارك وَيَحْيَى الْقَطَّان وَابْن مهْدي وَيحيى بن معِين وأمد بْن حَنْبَل ﵏ أَجْمَعِينَ وَكَانَ قبل أَن يخرج مَعَ الْمَهْدِي عَلَى شرطة الْكُوفَة لعبد اللَّه بْن عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيز وَكَانَ بن إِدْرِيس يَقُول سَمِعت الْحَجَّاج بْن أَرْطَاة يَقُول لَا يَبْتَلِي الرجل حَتَّى يتْرك الصَّلَاة فِي الْجَمَاعَة وَكَانَ يَقُول أُصَلِّي مَعكُمْ حَتَّى يزاحمني البقالون والحمالون سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بن إِسْحَاق الثقي
1 / 225