(^١) التحقيق والإيضاح لكثير من مسائل الحج والعمرة والزيارة على ضوء الكتاب والسنة (ص ٤٠). (^٢) مناسك الحج لابن تيمية (ص ٧٤ - ٧٥). (^٣) وصح عن ابن عمر ﵄ كما في مجمع الزوائد (٣/ ٢٤٠) الأثر رقم (٥٤٧١) عَنْ نَافِعٍ قَالَ: كَانَ ابْنُ عُمَرَ إِذَا اسْتَلَمَ الْحَجَرَ قَالَ: اللَّهُمَّ إِيمَانًا بِكَ، وَتَصْدِيقًا بِكِتَابِكَ وَسُنَّةِ نَبِيِّكَ. ثُمَّ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ﷺ. رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ. ويكون هذا في ابتداء الطواف، وأشار إلى القول به في بداية الطواف كثير من أهل العلم لوروده عن الصحابة ﵃. ينظر: المجموع شرح المهذب للنووي (٨/ ٣٠)، المغني لابن قدامة (٥/ ٢١٥)، مناسك الحج لابن تيمية (ص ٧٠)، التحقيق والإيضاح لكثير من مسائل الحج والعمرة لابن باز (ص ٤١). (^٤) أخرجه أحمد (٢٤/ ١٢٠) ح (١٥٣٩٩)، وأبو داود (٢/ ١٧٩) ح (١٨٩٢) واللفظ له، وابن خزيمة (٢/ ١٢٨٨) ح (٢٧٢١)، وابن حبان (٩/ ١٣٤) ح (٣٨٢٦)، والحاكم (٢/ ٣٠٤) ح (٣٠٩٨) وصححه ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود (٦/ ١٤١) ح (١٦٥٣)، وقال محقق المسند (٢٤/ ١٢١): "إسناده محتمل للتحسين".
1 / 97