32

الرتب العليات النورانية في فضل القراءات القرآنية

الناشر

دار طغراء للدراسات والنشر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م

تصانيف

محاولات الرد على التقريظات الشعرية: قلتُ- محاولًا الردَّ على شيخِنا العلّامةِ د. عبدِ الهادي بن عبدالله حميتو حفظه الله-: ١. (جَزَى اللَّهُ بِالْخَيْرَاتِ) عَنِّيَ شَيْخَنَا ... «حَمِيتُو» إِمَامَ الْغَرْبِ بِالْفَضْلِ قَدْ عَلَا ٢. (هُوَ الْمُرْتَضَى) عِلْمًا وَّخُلْقًا وَّسِيرَةً ... (كالُاتْرُجِّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَّمُوكلَا) ٣. نَمَتْهُ أُصُولٌ ذَاتُ عِلْمٍ مُّؤَثَّلٍ ... (وَكانَ لَهَا الْقُرْآنُ شِرْبًا وَّمَغْسَلَا) ٤. أَخُو رِفْعَةٍ فِي الْعِلْمِ فِيهَا تَوَاضُعٌ ... (وَّيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنقَلَا) ٥. (وَأَعْرَبَ مِنْهُ الصُّنْعُ) أَن صَارَ كَعْبَةً ... لِّطُلَّابِهِ وِرْدًا فُرَاتًا مُّعَلِّلَا ٦. وَحَسْبِيَ فَخْرًا أَنْ حَبَانِي وِسَامَهُ ... وَأَنفَذَ مَطْلُوبِي بِأَغْلَى وَأَفْضَلَا

1 / 37