العلاج بالرقى من الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
بِالْجُلُوسِ، أَوِ الاضْطِجَاعَ، أَوِ الْخُرُوجِ، أَوْ الإِمْسَاكِ عَنِ الْكَلاَمِ، أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ.
٤ - اسْتِحْضَارُ مَا وَرَدَ فِي كَظْمِ الْغَيْظِ مِنَ الثَّوَابِ، وَمَا وَرَدَ فِي عَاقِبَةِ الْغَضَبِ مِنَ الْخِذْلاَنِ (١).
١٥ - الْعِلاَجُ بِالْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ
قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «فِي الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ» قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: السَّامُ: الْمَوْتُ، وَالْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ: الشُّونِيزُ» (٢)، وَالْحَبَّةُ
_________
(١) انظر هذا التفصيل بأدلته الصحيحة في: آفات اللسان، ص ١١٠ - ١١٢، والحكمة في الدعوة إلى الله، ص ٦٤ - ٦٦ للمؤلف.
(٢) البخاري مع الفتح، ١٠/ ١٤٣، برقم ٥٦٨٨، ومسلم، ١٧٣٥، برقم ٢٢١٥.
1 / 71