العلاج بالرقى من الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
٢٠ - يَجْعَلُ أَفْكَارَهُ فِيمَا يَعُودُ عَلَيْهِ بِالنَّفْعِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
٢١ - لاَ يَطْلُبُ الْعَبْدُ الشُّكْرَ عَلَى الْمَعْرُوفِ الَّذِي بَذَلَهُ، وَأَحْسَنَ بِهَ، إِلاَّ مِنَ اللَّهِ، وَيَعْلَمُ أَنَّ هَذَا مُعَامَلَةٌ مِنْهُ مَعَ اللَّهِ، فَلاَ يُبَالِي بِشُكْرِ مَنْ أَنْعَمَ عَلَيْهِ: ﴿إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا (٩)﴾ (١).
٢٢ - جَعْلُ الأُمُورِ النَّافِعَةِ نُصْبَ الْعَيْنَيْنِ، وَالْعَمَلُ عَلَى تَحْقِيقِهَا، وَعَدَمُ الالْتِفَاتِ إِلَى الأُمُورِ الضَّارَّةِ، فَلاَ يُشْغِلُ بِهَا ذِهْنَهُ، وَلاَ فِكْرَهُ.
٢٣ - حَسْمُ الأَعْمَالِ فِي الْحَالِ،
_________
(١) سورة الإنسان، الآية: ٩.
1 / 52