أَعْظَمُ الْعِلاَجِ لِلْأَمْرَاضِ النَّفْسِيَّةِ (١)، وَضِيقِ الصَّدْرِ بِاخْتِصَارٍ مَا يَأتِي:
١ - الْهُدَى، وَالتَّوْحِيدُ، كَمَا أَنَّ الضَّلاَلَ، وَالشِّرْكَ مِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ.
٢ - نُورُ الإِيمَانِ الصَّادِقِ الَّذِي يَقْذِفُهُ اللَّهُ فِي قَلْبِ الْعَبْدِ، مَعَ الْعَمَلِ الصَّالِحِ.
٣ - الْعِلْمُ النَّافِعُ، فَكُلَّمَا اتَّسَعَ عِلْمُ الْعَبِدِ انْشَرَحَ صَدْرُهُ وَاتَّسَعَ.
٤ - الإِنَابَةُ، وَالرُّجُوعُ إِلَى اللَّهِ
(١) انظر في ذلك: أسباب شرح الصدر في زاد المعاد،
٢/ ٢٣ - ٢٨، وكتاب الوسائل المفيدة للحياة السعيدة للعلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي ﵀.