العلاج بالرقى من الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
أَكْمَلَ إِنْ تَيَسَّرَ (١)، أَوْ مَاءِ السَّمَاءِ (٢).
٤ - لاَ بَأْسَ أَنْ تُكْتَبَ لِلْمَرِيضِ آيَاتٌ مِنَ الْقُرْآنِ، ثُمَّ تُغْسَلَ وَيَشْرَبَهَا (٣)، وَمِنْ ذَلِكَ الْفَاتِحَةُ، وَآيَةُ الْكُرْسِيِّ، وَالآيَتَانِ الأخِيرَتَانِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، وَالْمُعَوِّذَتَانِ، وَأَدْعِيَةُ الرُّقْيَةِ كَمَا فِي النَّوْعِ الثَّانِي مِنْ عِلاَجِ السِّحْرِ، فَقْرَةِ «ب»، و«ج»، مِنْ رَقْمِ ١ - ١١ (٤).
(١) انظر: ما تقدم في النوع الرابع من علاج السحر، في هذا الكتاب. (٢) انظر: ما تقدم في النوع الرابع من علاج السحر، في هذا الكتاب. (٣) انظر: زاد المعاد لابن القيم،٤/ ١٧٠، وفتاوى ابن تيمية، ١٩/ ٦٤. (٤) انظر: النوع الثاني من علاج السحر، في هذا الكتاب.
1 / 37