العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

سعيد بن وهف القحطاني ت. 1440 هجري
29

العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

الناشر

مطبعة سفير

مكان النشر

الرياض

تصانيف

يُؤْذِيكَ، مِنْ حَسَدِ حَاسِدٍ، وَمِنْ كُلِّ ذِي عَيْنٍ اللَّهُ يَشْفِيكَ» (١). وَهَذِهِ التَّعَوُّذَاتُ، وَالدَّعَوَاتُ، وَالرُّقَى يُعَالَجُ بِهَا مِنَ السِّحْرِ، وَالْعَيْنِ، وَمَسِّ الْجَانِّ، وَجَمِيعِ الأَمْرَاضِ؛ فَإِنَّهَا رُقَىً جَامِعَةٌ نَافِعَةٌ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى. النَّوْعُ الثَّالِثُ: الاسْتِفْرَاغُ بِالْحِجَامَةِ فِي الْمَحَلِّ أَوِ الْعُضْوِ الَّذِي ظَهَرَ أَثَرُ السِّحْرِ عَلَيْهِ إِنْ أَمْكَنَ ذَلِكَ، وَإِنْ لَمْ يُمْكِنْ كَفَى مَا

(١) سنن ابن ماجه، برقم ٣٥٢٧، عن عبادة بن الصامت ﵁، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، ٢/ ٢٦٨.

1 / 30