العلاج بالرقى من الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
مِنْهُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وَيَغْتَسِلُ بِالْبَاقِي، وَبِذَلِكَ يَزُولُ الدَّاءُ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، وَإِنْ دَعَتِ الْحَاجَةُ إِلَى إِعَادَةِ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ فَلاَ بَأْسَ حَتَّى يَزُولَ الْمَرَضُ، وَقَدْ جُرِّبَ كَثِيرًا فَنَفَعَ اللَّهُ بِهِ، وَهُوَ جَيِّدٌ لِمَنْ حُبِسَ عَنْ زَوْجَتِهِ (١).
ثانيًا: تُقْرَأُ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ، وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ، وَالآيَتَيْنِ الأَخِيرَتَيْنِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَسُورَةِ
_________
(١) انظر: فتاوى ابن باز، ٣/ ٢٧٩، وفتح المجيد، ص ٣٤٦، والصارم البتار في التصدي للسحرة والأشرار لوحيد عبدالسلام، ص ١٠٩ - ١١٧، فهناك رقية مفيدة ومطولة نافعة إن شاء الله تعالى، ومصنف عبد الرزاق، ١١/ ١٣، وفتح الباري لابن حجر، ١٠/ ٢٣٣.
1 / 24