العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

سعيد بن وهف القحطاني ت. 1440 هجري
23

العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

الناشر

مطبعة سفير

مكان النشر

الرياض

تصانيف

مِنْهُ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وَيَغْتَسِلُ بِالْبَاقِي، وَبِذَلِكَ يَزُولُ الدَّاءُ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى، وَإِنْ دَعَتِ الْحَاجَةُ إِلَى إِعَادَةِ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ فَلاَ بَأْسَ حَتَّى يَزُولَ الْمَرَضُ، وَقَدْ جُرِّبَ كَثِيرًا فَنَفَعَ اللَّهُ بِهِ، وَهُوَ جَيِّدٌ لِمَنْ حُبِسَ عَنْ زَوْجَتِهِ (١). ثانيًا: تُقْرَأُ سُورَةَ الْفَاتِحَةِ، وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ، وَالآيَتَيْنِ الأَخِيرَتَيْنِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَسُورَةِ

(١) انظر: فتاوى ابن باز، ٣/ ٢٧٩، وفتح المجيد، ص ٣٤٦، والصارم البتار في التصدي للسحرة والأشرار لوحيد عبدالسلام، ص ١٠٩ - ١١٧، فهناك رقية مفيدة ومطولة نافعة إن شاء الله تعالى، ومصنف عبد الرزاق، ١١/ ١٣، وفتح الباري لابن حجر، ١٠/ ٢٣٣.

1 / 24