الحلل الإبريزية من التعليقات البازية على صحيح البخاري
الناشر
دار التدمرية للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الحلل الإبريزية من التعليقات البازية على صحيح البخاري
عبد العزيز بن عبد الله بن باز (المتوفى: 1420هـ) ت. 1420 هجريالناشر
دار التدمرية للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) التيامن في الغسل كما هنا وكذلك الوضوء. * الإنسان خاليًا في غره يتعرى؟ فالأولى التستر ولو لم يكن عنده أحد، وأما الغسل فمظنة الحاجة. وسألته عن الاستدلال بهذا الحديث؟ فقال: شرع من قبلنا ... إلخ وأقره النبي ﷺ. (٢) بهز بن حكيم عن أبيه حسن، وكذا عمرو بن شعيب حسن، ولكن ليست على شرط البخاري. * النبي ﷺ لم يتزر عند الغسل، فدل على جوازه. * التعري في الفراش مع أهله ليس بتعرٍ، أما مع أهله- ليس في الفراش- مكروه. * قصة أيوب دلت على مثل حديث موسى. * وخرور الجراد من ذهب من قدرة الله سبحانه، وإذا رزق الله العبد مالًا بدون مشقة فليأخذه «ما أتاك من هذا المال من غير سؤال ...». * فيه فوائد: ١ - جواز الغسل عريانًا. ٢ - جواز الحلف بصفة الله ... وعزتك. ٣ - أخذ المال ولو كان نبيًا وقد كان النبي ﷺ يقبل الهدايا.
1 / 86