إهداء
إلى من علَّمني حروفًا، فصارت غُيوثًا تموج بها أَسْطُرُ هذه الصفحات.
* إلى أبي وأمي، إلى زوجتي وأبنائي، رُفَقاء دربي في المَضايق والمَسَرَّات.
* إلى من واراه السِّتار، ولولا فضلهم -بعد الإله - ما رأى هذا السِّفْرُ نُور المنارات.
** لهؤلاء أقول:
عجز اللسان عن موافاة شكركم، فانبري لذلك القلم، فانتهى مِدادُهُ قبل أن يَصل إلى مبتغاه ومَداه.