كان ينهى عنه. أبو داود والنسائي
النظر إلى موضع السجود والخشوع
(البيهقي والحاكم) و(كان ﷺ إذا صلى طأطأ رأسه ورمى ببصره نحو الأرض)
(البيهقي والحاكم وصححه) و(لما دخل الكعبة ما خلف بصره موضع سجوده حتى خرج منها)
(أبو داود وأحمد بسند صحيح) وقال ﷺ: (لا ينبغي أن يكون في البيت شيء يشغل المصلي)
(البخاري وأبو داود) و(كان ينهى عن رفع البصر إلى السماء) ويؤكد في النهي حتى قال:
(البخاري ومسلم) (لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم (وفي رواية: أو لتخطفن أبصارهم)
(الترمذي والحاكم وصححاه) وفي حديث آخر: (فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت) وقال أيضا عن التلفت:
(البخاري وأبو داود) (اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد)