(البخاري ومسلم وصححه الترمذي) وعلل الأمر بذلك في حديث آخر بقوله: (فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه)
وكان يرفع يديه عند هذا الاعتدال على الوجوه المتقدمة في تكبيرة الإحرام ويقول - وهو قائم - كما مر آنفا:
١ - (البخاري ومسلم) (ربنا ولك الحمد)
وتارة يقول:
٢ - (البخاري ومسلم) (ربنا لك الحمد)
وتارة يضيف إلى هذين اللفظين قوله:
٣ - و٤ - البخاري وأحمد (اللهم)
(البخاري ومسلم) وكان يأمر بذلك فيقول: (إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه)