97

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

٦٠٤ - أَحْرُفِهِ الأُصُولِ وَالزَّوَائِدِ ... أَيْضًا وَمَعْنًى حَيْثُ كُلُّ وَاحِدِ ٦٠٥ - يَأْتِي لِلِاسْتِقْبَالِ أَوْ لِلحَالِ ... وَغَيْرِهِ كَالوَصْفِ أَوْ كَالحَالِ ٦٠٦ - وَقَالَ فِي التَّسْهِيلِ (^١) كَانَ الأَوْلَى ... فِي حُجَّةِ الإِعْرَابِ أَنْ يَقُولَا ٦٠٧ - فِي كَوْنِ كُلٍّ مِنْهُمَا لَهُ عَرَضْ ... مِنْ بَعْدِ تَرْكِيبٍ مَعَانٍ الغَرَضْ ٦٠٨ - مُخْتَلِفٌ بِهَا تَدَاوَلَتْ عَلَيْهْ ... مَعْ صِفَةٍ وَاحِدَةٍ تُلْفَى لَدَيْهْ ٦٠٩ - وَإِنَّمَا إِعْرَابُهُ إِنْ عَرِيَا ... بِأَلِفِ الإِطْلَاقِ أَيْ إِنْ خَليَا ٦١٠ - مِنْ نُونِ تَوْكِيدٍ مُبَاشِرٍ فَإِنْ ... خَفَّفْتَهَا فَهْيَ كَتَشْدِيدٍ وَمِنْ ٦١١ - نُونِ إِنَاثٍ فَإِذَا لَمْ يَعْرَا ... مِنْ ذَيْنِ فَالبِنَاءُ فِيهِ يَطْرَا ٦١٢ - إِذْ شَبَهُ الإِسم بِذَيْنِ عُورِضَا ... بِمَا لِحَالَةِ البِنَا قَدِ اقْتَضَى ... /١٣ أ/ ٦١٣ - وَذَلِكَ النُونَانِ حَيْثُ خَصَّتَا ... فِعْلًا فَمَا بِنُونِ تَوْكِيدٍ أَتَى ٦١٤ - يُبْنَى عَلَى الفَتْحِ لِتَرْكِيبٍ ظَهَرْ ... مَعْهَا كَتَرْكِيبٍ لِـ"خَمْسَةَ عَشَرْ" ٦١٥ - "لَيُنْبَذَنَّ" (^٢)، "يُذْهِبَنْ" (^٣) وَسُكِّنَا ... مَا فِيهِ نُونٌ لِإِنَاثٍ فِي البِنَا ٦١٦ - حَمْلًا عَلَى المَاضِي الذِي بِهَا اتَّصَلْ ... وَضَرَبَ النَّظْمُ لِذَا الثَّانِي مَثَلْ ٦١٧ - حَيْثُ يَقُولُ كَـ"يَرُعْنَ مَنْ فُتِنْ" ... وَبِالمُبَاشِرِ احْتِرَازُ النَّظْمِ مِنْ ٦١٨ - مَا لَمْ يُبَاشِرْ فِعْلَهُ كَأَنْ تُرَى ... بَيْنَهُمَا ظَاهِرًا اوْ مُقَدَّرَا

(^١) انظر: التسهيل ١\ ٧. (^٢) الهمزة ٤. (^٣) هذا ظاهره مثال، وليس هناك قراءة في "يذهبن" بتخفيف النون، ولو مثّل الشارح بـ"نذهبن"لكان أفضل؛ لأن رويسًا قرأ بالتخفيف والوقوف عليها بالألف مثل "لنسفعا"، والآية في سورة الزخرف: ٤٠. انظر: إتحاف فضلاء البشر ١\ ٤٩٩.

1 / 101