البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية
محقق
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
الكَلَامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْه
٢٢٧ - كَلَامُنَا مَعَاشِرَ النُّحَاةِ ... لَفْظٌ أيِ البَادِي مِنَ الأَصْوَاتِ
٢٢٨ - مُعْتَمِدًا عَلَى مَقَاطِعِ الفَمِ ... بِمَا حَوَتْهُ مِنْ حُرُوفِ المُعْجَمِ
٢٢٩ - فَاخْرِجْ بِهِ مَا هُوَ مِنْهُ خَالِي ... وَإنْ يُفِدْ نَحْوُ لِسَانِ الحَالِ
٢٣٠ - وَالخَطِّ وَالعَقْدِ مَعَ الإِشَارَه ... وَرَنَّةٍ نَابَتْ عَنِ العِبَارَه
٢٣١ - وَقَالَ "لَفْظٌ" دُونَ "قَوْلٌ" لَمَّا ... لِلِاعْتِقَادِ وَلِرَأْيٍ عَمَّا
٢٣٢ - لَكِنَّهُ جِنْسٌ قَرِيبٌ حَيْثُ لَمْ ... يُسْمَعْ لِمُهْمَلٍ فَذِكْرُهُ أَهَمّْ
٢٣٣ - إذِ الذِي يُؤْتَى بِهِ فِي الحَدِّ ... جِنْسٌ قَرِيبٌ دُونَ مَا لِلبُعْدِ
٢٣٤ - لِذَاكَ فِي كَافِيَةٍ (^١) مِنْ كُتُبِهْ ... كَغَيْرِهِ فِي غَيْرِهَا عَبَّرَ بِهْ
٢٣٥ - "قَوْلٌ مُفِيدٌ طَلَبًا أَوْ خَبَرَا ... هُوَ الكَلَامُ" (^٢) لَفْظُهَا كَمَا تَرَى
٢٣٦ - وَهْوَ مُفِيدٌ أيْ عَلَيْهِ يَحْسُنُ ... سُكُوتُنَا نَحْوُ "الحَلَالُ بَيِّنُ"
٢٣٧ - وَقَصْدُنَا سُكُوتُ مَنْ تَكَلَّمَا ... وَقِيلَ سَامِعٌ وَقِيلَ بَلْ هُمَا
٢٣٨ - بِهِ (^٣) احتَرَزْنَا عَنْ كَـ"دَيْزٍ"، "زَيْدِ" ... "غُلَامِ عَمْرٍو"، "وَأَبِي عُبَيْدِ"
٢٣٩ - "إِنْ قَامَ"، "إِنْ أَتَاكَ عَبْدِي سَالِمُ" ... وَمِثْلُهُ "الذِي أَبُوهُ قَائِمُ"
٢٤٠ - وَ"بَعْلَبَكَّ"، "شَابَ قَرْنَاهَا" وَمَا ... كَـ"النَّارُ حَارَةٌ" (^٤) وَ"فَوْقَنَا السَّمَا"
٢٤١ - إِذْ لَيْسَ ذَا يُفِيدُ بِالفِعْلِ كَمَا ... لَهَا سِوَاهُ مُطْلَقًا قَدْ عُدِمَا
(^١) انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ١٥٧. (^٢) هذا جزء بيت من الكافية الشافية. (^٣) أي بالمفيد. (^٤) خفف راء "حارّة" ضرورة.
1 / 77