البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية
محقق
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
١٣ - نِعَمُهُ جَلَّتْ عَنِ الإِحْصَاءِ ... وَلَيْسَ يُحْصَى غَايَةُ الثَّنَاء
١٤ - أَحْمَدُهُ عَلَى جَزِيلِ نِعَمِهْ ... وَالحَمْدُ مِنْ آلَائِهِ وَكَرَمِهْ
١٥ - حَمْدًا كَمَا يَلِيقُ بِالجَلَالِ ... مُبَارَكًا فِيهِ بِلَا زَوَالِ
١٦ - يُوجِبُ حَمْدًا مُسْتَحِقُّ حَمْدِ ... لِلحَمْدِ مُقْتَضٍ بِغَيْرِ حَدِّ
١٧ - ثُمَّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ سَرْمَدَا ... عَلَى النّبِيِّ العَرَبِيِّ أَحْمَدَا (^١)
١٨ - المُصْطَفَى الهادِي إلى خَيْرِ السُّبُلْ ... وَهْوَ رَسُولُ اللهِ خَاتَمُ الرُّسُلْ
١٩ - أَيَّدَهُ بِالمُعْجِزَاتِ القَاطِعَه ... وَالكَلِمَاتِ المُوجَزَاتِ الجَامِعَه
٢٠ - صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا وَسَلَّمَا ... وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَكَرَّمَا
٢١ - وَبَعْدُ فَالنَّحْوُ عَظِيمُ المَنْزِلَه ... وَآيَةٌ بَيْنَ الوَرَى مُفَضَّلَه
٢٢ - وَآلَةٌ إِلَى المَرَامِ مُوصِلَه ... فَاتِحَةٌ مِنَ الكَلَامِ مُقْفَلَهْ
٢٣ - فَلَيْسِ عَنْهُ فَاضِلٌ يَسْتَغْنِي ... وَلَيْسَ عِلْمٌ عَنْهُ قَطُّ يُغْنِي
٢٤ - بَلْ كُلُّ جَاهِلٍ بِهِ مُحْتَقَرُ ... وَكُلُّ عِلْمٍ فَلَهُ يَفْتَقِرُ
٢٥ - فَإنَّهُ دَلِيلُهُ إِذْ يُوضِحُ ... سَبِيلَهُ وَبِالمُرَادِ يُفْصِحُ
٢٦ - يُعْرِبُ عَنْ بَدَائِعِ المَعَانِي ... بِأَبْلَغِ التَّوْضِيحِ وَالبَيَانِ
٢٧ - يُفْصِحُ عَنْ مَعْنَى الكِتَابِ وَالسُّنَنْ ... وَيُوضِحُ المَعْنَى عَلَى أَجْلَى سَنَنْ
٢٨ - وَهْوَ وَسِيلَةٌ إِلَى الرَّشَادِ ... فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَفِي المَعَادِ
٢٩ - إِذِ الكِتَابُ عَرَبِيٌّ وَالنَّبِي ... أَفْضَلُ خَلْقِ اللهِ خَيْرُ العَرَبِ
_________
(^١) الألف في "أحمدا" للإطلاق وليست مبدلة عن التنوين؛ إذ إنها ممنوعة من الصرف.
1 / 64