48

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

وقوله (^١):
عَنْهُمْ سِوَى الإِسْكَانِ فِيهِ مِثلَمَا ... نُقِلَ عَنْ غَيْرِهِمُ وَتَمَّمَا
ذَا البَابَ فِي كَافِيَةٍ بِمَسْأَلَه ... فَقَالَ وَاللَّفْظُ المُسَاقُ هُوَ لَهْ
وَمَا بِهِ سُمِّيَ مِنْ مَبْنِيٍّ اوْ ... شَبِيهِهِ تَثْنِيَةً فِيهِ أَبَوْا
كَذَاكَ جَمْعُهُ بِوَاوٍ وَبِيَا ... وَثَنِّ وَاجْمَعْ إِنْ كَفَرْدٍ أُجْرِيَا
بِجَعْلِ الِاعْرَابِ عَلَى النُّونَيْنِ ... لَا حِينَ يُعْرَبَانِ بِالحَرْفَيْنِ
وَثَنِّ نَحْوَ "مُسْلِمَاتٍ" عَلَمَا ... إِنْ شِئْتَ إِذْ مِنْ مَانِعٍ قَدْ سَلِمَا

(^١) انظر: البيت ٧٨٥٧ وما بعده.

1 / 50