30

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

وقوله (^١): وَالمَذْهَبُ المُخْتَارُ أَنَّ المَجْرُورْ ... نَابَ فَقَطْ وَهْوَ اخْتِيَارُ الجُمْهُورْ ١٠ - التنبيه على الراجح من ذلك قوله (^٢): وَالهَمْزَ مَعْ كَسْرٍ أَوِ انْضِمَامِ ... مَعَ دُخُولِ هَمْزِ الِاسْتِفْهَامِ تَحْذِفُ فِي الرَّاجِحِ أَوْ تُسَهِّلُهْ ... بِقِلَّةٍ وَالبَعْضُ مَدًّا يُبْدِلُهْ وقوله (^٣): وَهْوَ بَسِيطُ الأَصْلِ لَا مُرَكَّبُ ... مِنْ "إِذْ" وَ"أَنْ" أَوْ غَيْرِهِ فَتَنْصِبُ بِنَفْسِهَا فِي الرَّاجِحِ المُسْتَقْبَلَا ... إِنْ صُدِّرَتْ وَالفِعْلُ بَعْدُ مُوصَلَا ١١ - التنبيه على الأرجح من ذلك قوله (^٤): وَجَازَ الِاعْمَالُ وَذَا قَدْ رَجَّحُوا ... وَقِيلَ لَا تَرْجِيحَ وَهْوَ الأَرْجَحُ وقوله (^٥): فَاسْتُثْنِيَ "الفَتَى" مِنَ الضَّمِيرِ ... فَالأَرْجَحُ الإِتْبَاعُ لِلمَجْرُور وقوله (^٦): فَإِنْ عَلَيْهِ قَدْ عَطَفْتَ عَلَمَا ... نَحْوُ "رَأَيْتُ زَيْنبًا أَوْ مَرْيَمَا" فَالأَرْجَحُ الجَوَازُ أَوْ مَوْصُوفَا ... بِـ"ابْنٍ" إِلَى العَلَمِ قَدْ أُضِيفَا

(^١) انظر: البيت ٣٠٧١. (^٢) انظر: البيت ٩٣٠١ وما بعده. (^٣) انظر: البيت ٦٨٥٢ وما بعده. (^٤) انظر: البيت ٢٧٢٨. (^٥) انظر: البيت ٣٦٥٢. (^٦) انظر: البيت ٧٥٣٢ وما بعده.

1 / 32