287

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

٣٢٠٢ - أَيْ فَصْلُ مُضْمَرٍ بِهِ الفِعْلُ اشْتَغَلْ ... عَنْهُ كَحُكْمِهِ إِذَا بِهِ اتَّصَلْ
٣٢٠٣ - فِي الخَمْسَةِ الأَقْسَامِ فِي "إِنْ مُعْتَمِمْ ... رَأَيْتَ خَالَهُ فَأَكْرِمْهُ" الْتُزِمْ
٣٢٠٤ - نَصْبٌ كَـ"إِنْ عُوَيْمِرًا مَرَرْتَ بِهْ ... فَانْصُرْهُ" وَالبَاقِي إِذَنْ لَا يَشْتَبِهْ
٣٢٠٥ - وَالفِعْلُ مِنْ مَعْنَى الذِي قَدْ ظَهَرَا ... قُدِّرَ لَا مِنْ لَفْظِهِ تَعَذَّرَا
٣٢٠٦ - وَسَوِّ فِي ذَا البَابِ وَصْفًا ذَا عَمَلْ ... بِالفِعْلِ فِي كُلِّ مَحَلٍّ اشْتَغَلْ
٣٢٠٧ - إِنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَانِعٌ حَصَلْ ... مِنِ اسْمِ مَفْعُولٍ كَذَا اسْمِ مَنْ فَعَلْ
٣٢٠٨ - لَا غَيْرُ كَـ"البَرَاءَ أَنْتَ ضَارِبُهْ ... الآنَ أَوْ غَدًا" وَمَا يُنَاسِبُهْ
٣٢٠٩ - وَمِثْلُهُ "الدِّرْهَمَ أَنْتَ مُعْطَاهْ" ... وَنَحْوُهُ فَقِسْ عَلَيْهِ الأَشْبَاهْ
٣٢١٠ - خِلَافَ وَصْفٍ لَمْ يَكُنْ بِعَامِلِ ... كَمَا لِمَاضٍ قَدْ أَتَى أَوْ عَامِلِ
٣٢١١ - مِنْ غَيْرِ وَصْفٍ كَاسْمِ فِعْلٍ أَوْ حَصَلْ ... فِي الوَصْفِ مَانِعٌ كَوَصْلِهِ بِـ"أَلْ"
٣٢١٢ - وَعُلْقَةٌ حَاصِلَةٌ بِتَابِعْ ... مِمَّا يُرَى يُفِيدُ مَعْنًى جَامِعْ
٣٢١٣ - لِلِاسْمِ الَاجْنَبِيِّ حَيْثُ يُشْغَلُ ... فِعْلٌ بِهِ كَعُلْقَةٍ قَدْ تَحْصُلُ
٣٢١٤ - بِنَفْسِ الِاسْمِ الوَاقِعِ الذِي شَغَلْ ... فِعْلًا بِكُلِّ مَا مَضَى فَإِنْ يُقَلْ
٣٢١٥ - "زَيْدًا ضَرَبْتُ عَامِرًا وَعَمَّهُ" ... فَهْوَ كَـ"زَيْدًا قَدْ ضَرَبْتُ أُمَّهُ"
٣٢١٦ - وَشَرَطَ التَّسْهِيلُ (^١) فِي التَّابِعِ أَنْ ... يَكُونَ عَطْفًا وَبِوَاوٍ اقْتَرَنْ
٣٢١٧ - كَمَا يُرَى أَوْ نَعْتًا التَّابِعُ كَانْ ... وَزَادَ الِارْتِشَافُ (^٢) أَوْ عَطْفَ بَيَانْ ... /٦٢ أ/
٣٢١٨ - فَـ"زَيْدًا احْتَرِمْ فَتًى أَحَبَّهُ" ... كَمِثْلِ "زَيْدًا احْتَرِمْ مُحِبَّهُ"
٣٢١٩ - وَ"زَيْدًا اضْرِبْ عُمَرًا أَخَاهُ" ... كَمِثْلِ "زَيْدًا اضْرِبَنْ أَبَاهُ"

(^١) انظر: شرح التسهيل ٢\ ١٤٥.
(^٢) انظر: ارتشاف الضرب ٤\ ٢١٦٢.

1 / 291