26

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

١ - التنبيه على الواجب ومن ذلك قوله (^١): وَالِاسْتِتَارُ وَاجِبٌ حَيْثُ جَرَا ... عَلَى الذِي هُوَ لَهُ وَذَكَرَا وقوله (^٢): أَمَّا إِذَا لَمْ تَأْتِ عَنْ قَوْلٍ خَبَرْ ... أَوْ لَيْسَ قَوْلٌ مُخْبِرٌ عَنْهَا اسْتَقَر وَكَانَ ذَا القَائِلُ غَيْرَ مُفْرَدِ ... فَالوَاجِبُ الكَسْرُ بِلَا تَرَدُّد ٢ - التنبيه على المطرد ومن ذلك قوله (^٣): وَبَيْنَ مَوْصُولٍ وَوَصْلٍ إِنْ تُزَدْ ... كَـ"جَاءَ مَنْ كَانَ أَتَيْتَهُ" اطَّرَدْ وقوله (^٤): وَحَذْفُ حَرْفِ الجَرِّ بَعْدَ "كَيْ" وُجِدْ ... كَبَعْدَ "أَنْ" وَ"أَنَّ" فَهْوَ مُطَّرِدْ وقوله (^٥): وَالأَمْرُ هَكَذَا عَلَى وَزْنِ "فَعَالْ" ... مُطَّرِدٌ نَحْوُ "تَرَاكِ" وَ"نَزَالْ" ٣ - التنبيه على المشهور ومن ذلك قوله (^٦): وَ"أَلْ" تُسَاوِي مِثْلَ ذَا مَا ذُكِرَا ... يُفْهَمُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّهَا تُرَى مَوْصُولًا اسْمِيًّا وَذَا المُشْتَهِرُ ... حَيْثُ عَلَيْهَا قَدْ يُعَادُ المُضْمَرُ

(^١) انظر: البيت ١٨٣٣. (^٢) انظر: البيت ٢٤٠٨ وما بعده. (^٣) انظر: البيت ٢١١٩. (^٤) انظر: البيت ٣٢٦٣. (^٥) انظر: البيت ٦١٢٢. (^٦) انظر: البيت ١٥٦٩ وما بعده.

1 / 28