وقوله (^١):
وَكَانَ يَنْبَغِي بِأَنْ يُكَمِّلَا ... جُمَوعَ قِلَّةٍ وَأَنْ يَنْتَقِلَا
مِنْ بَعْدِهَا لِكَثْرَةٍ فَيَجْعَلَا ... ثَانِيَ شَطْرَيْ بَيْتِهِ ذَا أَوَّلَا
وقوله (^٢):
وَقَدْ يُمَالُ دُونَ شَرْطٍ يُشْتَرَطْ ... بَلْ لِإِرَادَةِ تَنَاسُبٍ فَقَطْ
وَبَعْدَ أَبْيَاتٍ لِذَا سَيُوضِحُ ... لَكِنَّهُ بِذَا المَحَلِّ أَصْلَحُ
(^١) انظر: البيت وما بعده.٧٩٥٦
(^٢) انظر: البيت ٨٩١٩ وما بعده.