208

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

٢٠٩٩ - زَيْدٌ" خِلَافًا لِأَبِي عَلِيِّ (^١) ... وَغَيْرِهِ فِي ذَا وَلِلكُوفِيِّ (^٢)
٢١٠٠ - فِي الكُلِّ وَاحْتَجُّوا بِمَا قَدْ أُنْشِدَا ... "مَا كَانَ إِيَّاهُمْ عَطِيٌّ عَوَّدَا" (^٣)
٢١٠١ - "وَلَيْسَ كُلَّ" (^٤) وَيجِي فِي مَا ذَكَرْ ... جَوَابُهُ فَإِنْ تَقَدَّمَ الخَبَرْ
٢١٠٢ - وَبَعْدَهُ مَعْمُولُهُ عَلَى اسْمِ ... كَـ"كَانَ آكِلًا طَعَامِي عَمِّي"
٢١٠٣ - فَظَاهِرُ اللَّفْظِ جَوَازُهُ لِأَنّْ ... مَعْمُولَهُ لِعَامِلٍ لَمْ يَلِيَنْ
٢١٠٤ - وَمِثْلُهُ تَقْدِيمُ مَعْمُولِ الخَبَرْ ... لَفْظًا عَلَى العَامِلِ مِثْلَ مَا ذَكَرْ
٢١٠٥ - نَجْلُ شُقَيْرٍ (^٥) قِيلَ ذَا مَنْقُولُ ... إِلَّا إِذَا ظَرْفًا أَتَى المَعْمُولُ
٢١٠٦ - أَوْ حَرْفَ جَرٍّ فَيَجُوزُ أَنْ يَلِي ... لِعَامِلٍ كَـ"كَانَ عِنْدَنَا عَلِي
٢١٠٧ - مُقِيمًا" اوْ "كَانَ عَلَيْكَ الأَقْرَعُ ... مُسْتَأْنِسًا" إِذْ فِيهِمَا تَوَسَّعُوا
٢١٠٨ - وَمُضْمَرَ الشَأْنِ اسْمًا ايْ لِـ"كَانَ" مَعْ ... إِخْوَتِهَا إِنْوِ وَقَدِّرْ إِنْ وَقَعْ

(^١) انظر: المسائل البصريات ١\ ٤٣٤.
(^٢) انظر: همع الهوامع ١\ ٤٣٢ والتذييل والتكميل ٤\ ٢٤٠.
(^٣) إشارة إلى قول الفرزق من الطويل:
قنافذ هداجون حول بيوتهم ... بما كان إياهم عطية عودا
الشاهد فيه تقديم معمول خبر "كان" على اسمها أجازه الكوفيون ومنعه البصريون. انظر: خزانة الأدب ٩\ ٢٦٨ وشرح الأشموني ١\ ٢٣٨ والتذييل والتكميل ٤\ ٢٤١ وشرح الكافية الشافية ١\ ٤٠٣ والمقتضب ٤\ ١٠١ وتعليق الفرائد ٣\ ٢٣٧ والمسائل الحلبيات ٢٥٦ والمقاصد النحوية ٢\ ٥٩٢.
(^٤) إشارة إلى قول حميد الأرقط من البسيط:
فأصبحوا والنوى عالي معرسهم .. وليس كل النوى تلقي المساكين
الشاهد فيه تقديم معمول خبر "ليس" على اسمها وهو كسابقه. انظر: الكتاب ١\ ٧٠ وشرح السيرافي ١\ ٣٥١ وتعليق الفرائد ٣\ ٢٣٨ والأشباه والنظائر ٤\ ١٦٨ والمقاصد الشافية ٢\ ١٩١ والمسائل الحلبيات ٢٦٣ وشرح ابن الناظم ٩٩ وتمهيد القواعد ٣\ ١١٧٩.
(^٥) انظر: التذييل والتكميل ٤\ ٢٥٢.

1 / 212