186

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

١٧٧٧ - قَدْ قَالَهُ نَجْلُ هِشَامٍ (^١) وَاطَّرَحْ ... قَوْلَ ابْنِ مَالِكٍ (^٢) مَعَ ابْنِهِ (^٣) وَصَحّْ
١٧٧٨ - بِذَاكَ إِخْبَارٌ عَنِ الجَمْعِ لِأَنّْ ... وَزْنَ "فَعِيلٍ" جَازَ أَنْ يُخْبِرَ عَنْ
١٧٧٩ - جَمْعٍ فَفِي الذِّكْرِ "المَلَائِكَةُ" قَدْ ... أُخْبِرَ عَنْهُ بِـ"ظَهِيرٍ" (^٤) وَاطَّرَدْ
١٧٨٠ - وَالثَّانِ أَيْ مَا بَعْدَ وَصْفٍ مُبْتَدَا ... وَذَا أَيِ الوَصْفُ بِرَفْعٍ أُسْنِدَا
١٧٨١ - إِلَيْهِ فَهْوَ خَبَرٌ مُقَدَّمُ ... إِنْ فِي سِوَى الإِفْرَادِ أَيْ مَا يَسْلَمُ
١٧٨٢ - مِنْ جَمْعٍ اوْ تَثْنِيَةٍ طِبْقًا لِمَا ... بَعْدُ اسْتَقَرَّ ذَلِكَ الوَصْفُ كَـ"مَا
١٧٨٣ - مُنْطَلِقَانِ أَخَوَاكَ" مَثَلًا ... "أَقَائِمُونَ المُسْلِمُونَ؟ " حَيْثُ لَا
١٧٨٤ - يَجُوزُ عَكْسُ ذَاكَ إِذْ مَا أُسْنِدَا ... لِظَاهِرٍ كَالفِعْلِ قَدْ تَجَرَّدَا
١٧٨٥ - مِنْ سِمَةِ الجَمْعِ بِهِ وَالتَّثْنِيَه ... إِلَّا عَلَى قَوْلٍ قَلِيلِ التَّقْوِيَه
١٧٨٦ - وَإِنْ تَطَابَقَا فِي الِافْرَادِ فَمَا ... بَعْدُ يَكُونُ خَبَرًا مُقَدَّمَا
١٧٨٧ - وَأَوَّلٌ مُبْتَدَأً مُؤَخَّرَا ... أَوْ عَكْسَهُ نَحْوُ "أَدَاعٍ البَرَا؟ "
١٧٨٨ - وَالجَمْعُ ذُو التَّكْسِيرِ مَعْ وَصْفٍ عَلَى ... فَرْدٍ وَجَمْعٍ وَمُثَنًّى حَصَلَا
١٧٨٩ - إِطْلَاقُهُ كَـ"جُنُبٍ" أَمَّا إِذَا ... لَمْ يَتَطَابَقَا بِذَا وَذَا وَذَا
١٧٩٠ - نَحْوُ "أَقَائِمٌ هُمَا؟ "، "أَقَاطِنُ ... قُوْمُ سُلَيْمَى أَمْ نَوَوْا أَنْ يَظْعَنُوا؟ " (^٥)

(^١) انظر: أوضح المسالك ١\ ١٩١ وتخليص الشواهد ١٨٤.
(^٢) انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٣٣٣ وشرح التسهيل ٢\ ١٧.
(^٣) انظر: شرح ابن الناظم ٧٥.
(^٤) إشارة إلى قوله تعالى: "والملائكة بعد ذلك ظهير". التحريم ٤.
(^٥) إشارة إلى قوله من البسيط:
أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنًا ... إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا
الشاهد فيه مجيء المبتدأ مشتقًا معتمدًا على استفهام رافعًا لفاعل ساد مسد الخبر. انظر: شرح الأشموني ١\ ١٧٨ والتصريح ١\ ١٩٣ وشرح ابن الناظم ٧٥ وتخليص الشواهد ١٨١ وشرح المكودي ٤٦ والتذييل والتكميل ٣\ ٢٥٣ والمقاصد النحوية ١\ ٤٨١ وشرح التسهيل ١\ ٢٦٩ واللمحة ١\ ٢٩٩.

1 / 190