وفاة النبي ﷺ «وأظلمت المدينة»
الناشر
دار المنهاج للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٣٤ هـ - ٢٠١٣ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
وَفِي رِوَايَةِ مُسْلِمٍ: (جُعِلَ فِي قَبْرِ رَسُولِ اللهِ ﷺ قَطِيفَةٌ حَمْرَاءُ) (١).
٩٩ - قَالَ شُقْرَانُ رَضِيَ الله تَعَالَى عَنه: (أَنَا وَاللهِ طَرَحْتُ القَطِيفَةَ تَحْتَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي الْقَبْرِ) (٢).
١٠٠ - (وَوُضِعَ ﷺ فِي لَحْدِهِ) (٣).
وَقَالَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمَا:
١٠١ - (إِنَّ النَّبِيَّ ﷺ أُلْحِدَ، وَنُصِبَ عَلَيْهِ الْلَّبِنُ نَصْبًا) (٤).
١٠٢ - (وَوَلِيَ دَفْنَهُ وَإِجْنَانَهُ مِنْ دُونِ النَّاسِ أَرْبَعَةٌ: عَلِيٌّ،
_________
(١) صَحِيحُ مُسْلِمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، كِتَابُ الْجَنَائِزِ، بَابُ جَعْلِ الْقَطِيفَةِ فِي الْقَبْرِ (٢/ ٦٦٥) رَقْمُ الْحَدِيثِ (٩٦٧).
(٢) إسْنَادُهُ حَسَنٌ، انْظُرْ: "سُنَنُ التِّرْمِذِيِّ" كِتَابُ الْجَنَائِزِ، بَابُ مَا جَاءَ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ يُلْقَى تَحْتَ الْمَيِّتِ فِي الْقَبْرِ (٣/ ٣٦٥) رَقْمُ الْحَدِيثِ: (١٠٤٧) وَقَالَ: حَسَنٌ غَرِيبٌ.
(٣) إسْنَادُهُ صَحِيحٌ، انْظُرْ: "مُسْنَدُ أَحْمَدَ" (٥/ ٨١) عَنْ أَبِي عَسِيبٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ مَوْلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ.
(٤) إسْنَادُهُ صَحِيحٌ، انْظُرْ: "صَحِيحُ ابْنِ حِبَّانٍ" كِتَابُ التَّارِيخِ، بَابُ وَفَاتِهِ ﷺ (١٤/ ٦٠٢) رَقْمُ الْحَدِيثِ: (٦٦٣٥).
1 / 109