التاج الجامع للأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
الناشر
دار إحياء الكتب العربية
رقم الإصدار
الثالثة
سنة النشر
١٣٨١ - ١٣٨٢ هـ = ١٩٦١ - ١٩٦٢ م
مكان النشر
مصر
تصانيف
(^١) أي قرأها في الأولى، وأعادها في الركعة الثانية. (^٢) وهو المتعين لأنه ﷺ معصوم من الخطأ في التشريع، قال الله تعالى: ﴿وما ينطق عن الهوى﴾. (^٣) بسند صحيح. الركوع والتسبيح فيه (^٤) ما ورد في بيان الركوع الكامل والتسبيح المطلوب فيه. (^٥) لعدم إتيانه بالطمأنينة الواجبة فيهما، فكأنه كان ينقر نقر الغراب. (^٦) هذا صريح في كفره، ولكن المراد منه التهويل. (^٧) أي جماعة، وهم سهل بن سعد وأبو أسيد ومحمد بن مسلمة. (^٨) وضعهما على ركبتيه كأنه قابض عليهما، وفي رواية: وبعَّد مرفقيه عن جنبيه. (^٩) هصر بفتحات وظهره مفعول، أي أماله مع استوائه مع رقبته من غير تقويس، ولفظ مسلم كان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه ولكن بين ذلك. (^١٠) من الركوع. (^١١) الفقار كسحاب عظام الصلب، والمراد إذا رفع من الركوع استوى قائمًا. (^١٢) أي فإذا سجد لم يلصق ذراعيه بالأرض ولا بجنبيه بل يجافيهما. (^١٣) بوضع بطون الأصابع على الأرض. (^١٤) فالجلوس في التشهد الأول وبين السجدتين على اليسرى وتنصب اليمين، وهذا هو الافتراش لافتراشه اليسرى. (^١٥) وإذا جلس في التشهد الآخر قعد على مقعدته ونصب رجله =
1 / 189