النقد والبيان في دفع أوهام خزيران
الناشر
مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
فلسطين
تصانيف
(١) (ص ١١١-١١٢ ط. الحجار، أو ص ٥٦ - ط. دار ابن كثير) . (٢) في هذا الاصطلاح نظر، انظر في إنكاره: «معجم الأدباء» (٨/٥٢-٥٣)، «طبقات الشافعية الكبرى» (٧/٢٢٨)، «تيسير العزيز الحميد» (ص ٥٤٧)، «فتح الباري» (١٠/٥٩٠)، وانظر عن تاريخه ومعناه ومقارنته بمصطلحات اليوم: «النظم الإسلامية» للدوري (١/٥٧)، «دراسات في حضارة الإسلام» (٢٠٠) لهاملتون كب، «العراق في عهد المغول» (٧١) لجعفر خصباك، «مبادئ نظام الحكم في الإسلام» (ص ٦٣٧) لمتولي، «منصب قاضي القضاة في الدولة العباسية منذ نشأته حتى نهاية العصر السلجوقي» لعبد الرزاق الأنباري. (٣) نعم، كان الماوردي يلقب (أقضى القضاة)، وأطلق بعضهم عليه خطأ، لقب (قاضي القاضي) ! في الوقت الذي كان فيه أبو عبد الله الدامغاني يتولى منصب (قاضي القضاة) آنذاك، فذكر ابن الجوزي في «المنتظم» (٨/١٦٩ - ط. العراقية) في معرض حديثه عن عقد الخليفة القائم بأمر الله على بنت السلطان طغرلبك، فذكر أنه حضر قاضي القضاة أبو عبد الله الدامغاني وأقضى القضاة الماوردي. ... = = ... وانظر في الفرق بينهما وإزاحة لبس كان في أذهان كثير من الناس عند ابن السبكي في «طبقات الشافعية» (٧/٢٢٨)، وفي كلامه لبس ذكره مصطفى جواد في تعليقه على كتاب ابن الساعي «الجامع المختصر» (٩/٢)
1 / 102