العمدة في إعراب البردة قصيدة البوصيري
محقق
عبد الله أحمد جاجة
الناشر
دار اليمامة للطباعة والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
دمشق
تصانيف
(١) فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر وأن المضمرة بعد حتى وما بعدها في تأويل مصدر مجرور (بحتى) بمعنى إلى أن غدا. (٢) جار ومجرور متعلقان بصفة محذوفة من منهزم. (٣) إثر: مفعول فيه ظرف مكان منصوب. (٤) أبرهة قائد جيش الحبشة الذي جاء لهدم الكعبة، وبنى باليمن كنيسة ليصرف إليها الحاج، فأحدث رجل من كنانة فيها ولطخ قبلتها، فحلف أبرهة ليهدمنّ الكعبة قال تعالى: أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ [سورة الفيل ١٠٥] الاية (١) . (٥) الشطر الأول إشارة إلى قصة أصحاب الفيل والشطر الثاني إشارة إلى غزوة بدر أو غزوة حنين. (٦) اكتفى الأزهري بوجه الحال في إعرابه (هربا) انظر ص ٤٦ بينما (الغزي) أخذ الكلام عن العمدة حرفيا ص ٨٧.
1 / 117