مقدمة الطحاوية:
قَالَ الْإِمَامُ حُجَّةُ الْإِسْلَامِ ... هُوَ الطَّحَاوِي عَلَمُ الْأَعْلَامِ
هَذِي عَقِيدَةُ أُولِي الْجَمَاعَهْ ... وَالسُّنَّةِ الْوَاضِحَةِ الَّلمَّاعَهْ
جَرْيًا عَلَى النَّهْجِ الَّذِي اجْتَبَاهُ ... أَبُو حَنِيفَةَ وَصَاحِبَاهُ
وَمَا اعْتِقَادُهُ مِنَ اصْلِ الدِّينِ ... دَانُوا بِهِ مَالِكَ يَوْمِ الدِّينِ
نَقُولُ فِي تَوْحِيدِ رَبِّنَا الْأَحَدْ ... مُعْتَقِدِينَ وَبِتَوْفِيقِ الصَّمَدْ: