وَالسُّوقُ دَارُ الْعِلْمِ وَالْإِرْشَادِ ... قَبْلُ بِهَا كَمْ قَطَنَتْ أَجْدَادِي
فَالْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَوْلَانِي ... مَوَاهِبًا إِحْصَاؤُهَا أَعْيَانِي
أَسْأَلُهُ الْغُفْرَانَ لِي مَعْ وَالِدَيّْ ... وَشَيْخِيَ الْمُسْبِلِ عِلْمَهُ عَلَيّْ
وَأَنْ نُكَرَّمَ بِحُسْنِ الْخَتْمِ ... حِينَ نُفَاجَا بِالْقَضَاءِ الْحَتْمِ
أَغْلَى صَلَاةِ اللهِ وَالسَّلَامِ ... عَلَى النَّبِي وَآلِهِ الْأَعْلَامِ
وَصَحْبِهِ أَئِمَّةِ الدُّرُوبِ ... مَا جَنَحَتْ شَمْسٌ إِلَى الْغُرُوب