وَالْمُؤْمِنُونَ أَوْلِيَا الرَّحْمَنِ ... وَالْأَكْرَمُ الْأَتْبَعُ لِلْقُرْآنِ
وَالْقَانِتُ الْأَطْوَعُ، وَالْإِيمَانُ قُلْ ... أَرْكَانُهُ الْإِيمَانُ بِاللَّهِ الأَجَلّْ
وَبِالْمَلَائِكَةِ أَهْلِ الْفَضْلِ ... وَالْكُتْبِ وَالرُّسْلِ وَيَوْمِ الْفَصْلِ
كَذَلِكَ الْقَدَرُ مِنْهُ، خَيْرُهُ ... وَشَرُّهُ، وَحُلْوُهُ وَمُرُّهُ
وَنَحْنُ نُؤْمِنُ بِذَاكَ كُلِّهْ ... وَلَا نَرَى التَّفْرِيقَ بَيْنَ رُسْلِهْ
وَكُلُّهُمْ مُصَدَّقُونَ عِنْدَنَا ... عَلَى الَّذِي جَاؤُوا بِهِ مِن رَبِّنَا