الجامع لما في المصنفات الجوامع من أسماء الصحابة
محقق
مصطفى باحو
الناشر
المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
القاهرة
تصانيف
أوس المرئية (^١)، قالت: أتيته وكنت مستترة في الجاهلية وعلي ذوائب وقنزعة (^٢). فقال النبي ﷺ: احلق عنهما زي الجاهلية وائتني بها. فذهب بي أبي فحلق عني زي الجاهلية وردني إلى النبي ﷺ فدعا لي وبرك علي (¬٣).
٣٢٩ - أوس المزني (^٤).
ذكره ابن قانع (^٥).
وقال ابن فتحون: حديث ابنته جميلة أن أباها كان جاهليا وكان لا يولد له إلا البنات.
ووهما معا فيه، فإنه الذي قبله، والحكاية تشهد بذلك والله أعلم. قاله [٣٢] () (^٦) بن سليم.
٣٣٠ - أوس بن مِعْيَر (^٧) بن لوذان بن ربيعة (^٨) بن عريج بن سعد بن جمح
¬
(^١) كذا في أسد الغابة والإصابة. وفي الأصل: المرائة، وهو خطأ.
(^٢) كذا في الأصل وأسد الغابة. وفي الإصابة: وقزعة. والقُنزعة واحدة القنازع، وهي الشعر حوالي الرأس، كما في الصحاح.
(^٣) رواه عبدان كما في الإصابة. وفي سنده: جيدة بنت محمد بن أعين لم أعرفها.
(^٤) معجم الصحابة لابن قانع (١/ ٣٠) الاستدراك على الاستيعاب للطليطلي (٣) التجريد (١/ ٣٧) الإصابة (١/ ٣٩٤).
(^٥) معجم الصحابة لابن قانع (١/ ٣٠). وفي الأصل: نافع.
(^٦) في الأصل هنا كلمة فيها بتر في أولها ويظهر منها: يمسى.
(^٧) هكذا ضبطه ابن ماكولا في الإكمال (٧/ ٢٠٥) وابن حجر في الإصابة، وذكر أنه المشهور، وحكى ابن عبد البر أن بعضهم ضبطه بفتح العين وتشديد التحتانية بعدها نون مثناة: معَيّن.
(^٨) زاد ابن الأثير في أسد الغابة وابن حجر في الإصابة هنا: بن معير.
1 / 257