الإخوة والأخوات - الدارقطني
محقق
باسم فيصل أحمد الجوابرة
الناشر
دار الراية للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٣ هـ - ١٩٩٣ م
مكان النشر
الرياض - السعودية
تصانيف
٦٢ - وزيد الأكبر.
٦٣ - ورُقيّة؛ ابنا عمر، أمهما أم كلثوم (^١) بنت عليّ بن أبي طالب.
٦٤ - وزيد الأصغر.
٦٥ - وعبيد اللَّه ابنا عمر؛ أُمُّهُما (^٢) أم كلثوم (^٣) بنت جرْوَل الخزاعية.
وأخواهما لأمهما:
٦٦ - عبد اللَّه -أكبر- بن (^٤) أبي جهم بن حذيفة العدوي.
_________
= وقال الهيثمي في "المجمع" (١٠/ ٢٨٤): وفيه الوازع بن نافع وهو متروك.
وقال ابن عبد البر في "الاستيعاب" (٤/ ١٩٦٥): "حديثها عن الوازع بن نافع، وهو منكر الحديث .. ".
وقال الحافظ في "الإصابة": قال ابن منده: رواه سعيد بن عبد الحميد بن جعفر بن علي ابن ثابت عن الوازع بن نافع به.
٦٢ - تقدمت ترجمته (ص: ٢٨).
٦٣ - تقدمت ترجمتها (ص: ٢٨).
(^١) تقدمت ترجمتها، برقم (١٤).
٦٤ - لم أجد له ترجمة.
٦٥ - ولد فى عهد النبي ﷺ، فقد ثبت أنه غزا في خلافة أبيه وكان من شجعان قريش وفرسانهم. "الطبقات الكبرى" (٥/ ١٥)، "الآحاد والمثاني" (٢/ ٥٩).
(^٢) في "الأصل": "أمُّها".
(^٣) فى "الإصابة" (٢/ ٦٢٨): أمهما أم كلثوم بنت جَرول كانت تحت عمر ففرق بينهما الإسلام لما نزلت: ﴿وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ﴾ فتزوجها أبو الجهم بن حذيفة.
٦٦ - عبد الله بن أبي الجهم، في "الإصابة" (٤/ ٤٤): قال ابن سعد: أسلم عام الفتح مع أبيه خرج إلى الشام غازيًا فاستشهد بأجنادين. "الإصابة" (٤/ ٤٤).
(^٤) جاء في "الأصل": من، ولعلَّ الصواب ما أثبت.
1 / 63