الإخوة والأخوات - الدارقطني
محقق
باسم فيصل أحمد الجوابرة
الناشر
دار الراية للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٣ هـ - ١٩٩٣ م
مكان النشر
الرياض - السعودية
تصانيف
٤٢ - والحارث بن العباس أمه هُذَليَّة (^١).
٤٣ - وآمنة.
٤٤ - وَصَفِيّة.
٤٥ - وأُم كلثوم؛ بنات العباس لأمهات أولاد. وقال هشام ابن الكلبي:
٤٦ - وصُبيح.
٤٧ - ومُسهر، ابنا العباس، ولم يتابع على ذلك.
_________
٤٢ - قال الحافظ في "الإصابة" (٢/ ١٥١): قال أبو عمر: لكل ولد العباس رؤية والصحبة للفضل وعبد الله، يقال: إنَّ أباه غضب عليه فطرده فلحق بالزبير فجاء وشفع فيه عند خاله العباس. "أسد الغابة" (١/ ٤٠١).
(^١) قال ابن الأثير في "أسد الغابة" (١/ ٤٠١): أمّهُ امرأة من هذيل.
وفيّ "الإصابة" (٢/ ١٥١): أُمه حُجيلة بنت جندب بن الربيع الهلالية، وقيل: أم ولد.
٤٣ - قال الحافظ في "الإصابة" (٧/ ٥٣٣): ذكرها الدارقطني في "الأُخوة" وقال: تزوجها العباس بن عتبة بن أبي لهب فولدت له الفضل بن العباس، الشاعر المشهور.
٤٤ - لم يذكرها ابن الأثير في "أسد الغابة" ولا الحافظ في "الإصابة"، وجاء ذكرها في "الطقات الكبرى" (٤/ ٦) في ترجمة أبيها العباس، وجاء ذكرها -أيضًا- في "جمهرة أنساب العرب" (٢٦٥) وأنها زوجة الحارث بن يعمر.
٤٥ - في "أسد الغابة" (٧/ ٣٨٥): أدركت النبي ﷺ وأمها أم سلمة بنت محمية بن جزء الزبيري! كذا قال، وقد نبه الحافظ في "الإصابة" (٨/ ٢٩٥) على أنَّ التي أمها أُم سلمة هي أم كلثوم بنت الفضل بن العباس.
٤٦ - قال الحافظ في "الإصابة" (١/ ٣٧٦): الأُخوة عشرة هم؛ الفضل وعبد الله وعبيد الله وقُثم ومعبد وعبد الرحمن وكثير وصبيح ومسهر وتمام، وكلهم متفق عليه إلّا الثامن والتاسع فتفرد بذكرهما هشام الكلبي، قال الدارقطني في "الأُخوة": لا يتابع عليه.
٤٧ - قال الحافظ في "الإصابة" (٦/ ٢٦٠): عدّه أبو بكر بن دُريد في أولاد العباس، واستدركه ابن فتحون، ولعله ولد بعد تمام.
1 / 50