الْأَدَبُ الصَّغِيرُ
لِلْأَدِيبِ الْكَبِيرِ الْعَلاَّمَةِ
عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُقَفَِّعِ
نُسْخَةٌ مَضْبُوطَةٌ بِالشَّكْلِ التَّامِّ
قَرَأَهُ وَعَلَّقَ عَلَيْهِ
وائلُ بْنُ حَافِظِ بْنِ خَلَفٍ
عَفَا اللهُ عَنْهُ
الطَّبْعَةُ الأُولَى
الْأَدَبُ الصَّغِيرُ لِلْأَدِيبِ الْكَبِيرِ الْعَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُقَفَِّعِ «وَقَدْ وَضَعْتُ فِي هَذَا الْكِتَابِ مِنْ كَلاَمِ النَّاسِ الْمَحْفُوظِ حُرُوفًا فِيهَا عَوْنٌ عَلَى عِمَارَةِ الْقُلُوبِ وَصِقَالِهَا وَتَجْلِيَةِ أَبْصَارِهَا، وَإِحْيَاءٌ لِلتَّفْكِيرِ، وَإِقَامَةٌ لِلتَّدْبِيرِ، وَدَلِيلٌ عَلَى مَحَامِدِ الْأُمُورِ وَمَكَارِمِ الْأَخْلاَقِ إِنْ شَاءَ اللهُ» (ابن المقفع) قَرَأَهُ وَعَلَّقَ عَلَيْهِ وائلُ بْنُ حَافِظِ بْنِ خَلَفٍ عَفَا اللهُ عَنْهُ الطَّبْعَةُ الأُولَى
الْأَدَبُ الصَّغِيرُ لِلْأَدِيبِ الْكَبِيرِ الْعَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُقَفَِّعِ «وَقَدْ وَضَعْتُ فِي هَذَا الْكِتَابِ مِنْ كَلاَمِ النَّاسِ الْمَحْفُوظِ حُرُوفًا فِيهَا عَوْنٌ عَلَى عِمَارَةِ الْقُلُوبِ وَصِقَالِهَا وَتَجْلِيَةِ أَبْصَارِهَا، وَإِحْيَاءٌ لِلتَّفْكِيرِ، وَإِقَامَةٌ لِلتَّدْبِيرِ، وَدَلِيلٌ عَلَى مَحَامِدِ الْأُمُورِ وَمَكَارِمِ الْأَخْلاَقِ إِنْ شَاءَ اللهُ» (ابن المقفع) قَرَأَهُ وَعَلَّقَ عَلَيْهِ وائلُ بْنُ حَافِظِ بْنِ خَلَفٍ عَفَا اللهُ عَنْهُ الطَّبْعَةُ الأُولَى
صفحة غير معروفة