(١) سنتطرق إلى هذا بشيء من التفصيل في المطلب الذي هو بعنوان معنى الإيمان بالقرآن وما يتضمنه إن شاء الله. (٢) ينظر: مجموع الفتاوى (٨/ ٤٩٦)، ودرء التعارض (٢/ ٣ - ١٠)، وشرح العقيدة الطحاوية (١٢٥ - ١٢٦)، صفات الله ﷿ الواردة في الكتاب والسنة (ص ٢٥٩). (٣) أخرجه البخاري في كتاب القدر، باب تحاج آدم وموسى عند ربه، برقم (٦٦١٤)، ومسلم في كتاب القدر، باب حجاج آدم وموسى ﵉، برقم (٢٦٥٢). (٤) أخرجه البخاري في كتاب التوحيد باب كلام الرب مع أهل الجنة (٧٥١٨)، ومسلم في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب إحلال الرِّضْوان على أهل الجنَة فلا يسخط عليهم أبَدًا، برقم (٢٨٣٢). (٥) أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب ﴿وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٢٣)﴾ سبأ: ٢٣، برقم (٧٤٨٣).
1 / 163