منهج ابن الأثير الجزري في مصنفه النهاية في غريب الحديث والأثر
الناشر
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
تصانيف
الإنشاء. ولم يزل في المَوْصِل إلى أن مات (١)، ولكنه كان ينتقل في الولايات.
وَتَفرَّغ للكتابة في فترة مرضه، وكان يَغْشاه الأكابر والعلماء (٢) .
"مؤلفاته":
ترك المبارك قدرًا كبيرًا من المؤلفات العلمية (٣) . وقد صنّف معظم كتبه في مدة مرضه، وكان عنده جماعة من الطلبة، يُعينونه عليها في الاختيار والكتابة (٤) . منها:
١ـ "منال الطالب في شرح طوال الغرائب"وهو مطبوع. والكتاب في شرح ما اختاره من الأحاديث المطوَّلة الغريبة.
٢ـ "البديع في علم العربية". وهو مطبوع.
٣ - "جامع الأصول في أحاديث الرسول ﷺ" جمع فيه بين الكتب الستة، ورتّبه على حروف المعجم. وهو مطبوع.
٤ - "المرصَّع في البنين والبنات والآباء والأمهات". وهو مطبوع.
٥ - "الإنصاف في الجمع بين الكشف والكشاف"وهو في التفسير أخذه من تَفسيري الثعلبي والزمخشري.
٦ - "رسائل في الحساب".
٧ - "المصطفى المختار في الأدعية والأذكار".
٨ - "المختار من مناقب الأخيار".
_________
(١) انظر: معجم الأدباء: ٥ / ٢٢٦٨.
(٢) انظر: وفيات الأعيان: ٤ / ١٤٢.
(٣) انظر: معجم الأدباء: ٥ / ٢٢٧٠، وفيات الأعيان: ٤ / ١٤١، سير أعلام النبلاء: ٢١ / ٤٩١.
(٤) وفيات الأعيان: ٤ / ١٤٢.
1 / 21