============================================================
تيسير الوصول ~~وروى الترمذي في جامعه عن أبى هريرة رضى الله عنبه . قال قال رسول الله اسي لاته. * لة : يورشك أن يضرب الناس ا كباد الابل يطلبون العلم فلايجدون و آحدا اعلم من عالم المدينة . قال وهذا حديث حسن . قال عيد الرزاق وسفيان جه م ش ابن عيينة : إنه مالك بن آنس . قال مالك رحمه الله: قل من كتيت عنه العلم
و مات حتى يجيئنى ويستفتينى . ولقد حدث يوما عن ربيعة ين ابى عبد الرحمن ه فاستزاده القوم من حديثه . فقال : ماتصنعون يربيعة وهو نائم في ذلك الطاق، 1 قأنى ربيعة فقيل له آأنت ربيعة الذي يحدث عنك مالك . قال نعم ، ققيل له كيف حظي يك مالك ولم تحظ أنت بنفسك . قال : اما علمتم أن مثقالا من دولة خير من حمل علم . وكان مالك رحمه الله مبالعا في تعظيم العلم ، اذا أراد أن (1112 يحدث توضا وجلس على وقار وهيبة واستعمل الطيب وكان مهايا 110 ولبعض هه المدنيين فيه:
سر يدع الجواب فلا يراجع هيبة والسائلون نواكس الاذقان س ر آدب الوقار وعز سلطان التقى فهو المطاع وليس ذا سلطان و قال يحيى بن سعيد القطان : مافي القوم اصح حديثا من مالك . وقال الشاقعي 3 سا د رحمه الله : اداد كر العلماء فمالك النجم ، وروى أن المنصور منعه من رواية ه الحديث في طلاق المكره ثم دس عليه من يسأله فروى على ملا من الناسر ليس قجه
على مستكره طلاق ، فضربه بالسياط ولم يترك رواية الحديث . ولما حج الرشيد ل سمع عليه الموطا وآعطاه ثلاثة آلاف دينار . ثم قال له ينيغي آن تخرج معنا فاتي عزمت على آن احمل الناس على الموطل كما حمل عثمان رضي الله عنه الناس على القرآن . فقال : أما حمل الناس على الموطل قليس الى ذلك سبيل ، فان أصحاب و النبى صلى الله عليه وسلم افترقوا بعده في البلاد فعند اهل كل مصر علم» وقدقال صواته اار صلرته .ا التبى لبن : اختلاف امتى رحمة واما الخروج معك فلا سبيل اليه ، قالبلهة المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون . وهذه دنانيركم كما هي ، فلااوثر الدنيا على ه ه مصص حه * (1) كذاق التسخ ، والصحيح مهميبا أو مهوبا أو أنه مهاب بالفتح أى مكان الهيبة
صفحة ٦