============================================================
135 آسباب نزول القران وعن ابن عمر رضي الله عنهما . وقال له اعرابي اخبرني ة عن قوله عزوجل و«والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعداب ه أليم» قال ابن عمر من كنزها ولم يؤد زكاتها ويل له هذا كان قبل آن تتزل الزكاة فلما نزلت جعلها الله طهرا الاموال . أخرجه البخارى ومالك * وعنده : سئل ابن عر رضى الله عنهما عن الكمزما هو * ققال هو المال الذي لاتؤدى زكاته و وعن ثوبان رضي الله عنه . قال لما نزلت «والذين يكنزون الذهب والقضة ولا ينفقونها في سييل الله» كنا مع رسول الله في بعض آسفاره نقال بعض و آصحايه : نزلت في الذهب والفضة ولوعلمنا أي المال خير ابخذناه * فقال رسول الله يلاث : أفضله لسان ذا كر وقلب شا كر وزوجة صالحة تعين المؤمن على صلوادته .
نسه هميانه. اخرجه الترمذي وعن ابن عباس رضى الله عنهما : قال لما نزلت هذه الآية كبر ذلك على المسلمين . فقال عمر رضي اللهعنه : أقا أقرج عنكم فقال يارسول الله انه كبر على أصحابك هذه الآية . فقال ان الله تعالى لم يفرض الزكاة الا ليطيب بها ما بقيمن.
أموالكم واتما قرض المواريت (وذكركلمة) لتكون لمن بعدكم فكبر عمر رضي الله عنه، ثم قال له : ألا أخبرك يخير ما يكيز المرء * المرآة الصالحة ، اذا نظر اليها تمرته واذا أمرها اطاعته واذاغاب عتها حفظته . اخرجه آبو داود وعنه رضى الله عنه قال : «لايستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الاخره نسختها التي في النور دانما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله * الى قوله «غقور رجيم» . اخرجه ايوداود و وعن أبى مسعود البدرى رضي الله عنه. آنه قال؛ لما نزلت آية الصدقة كنا نحامل على ظهورنا فجاء رجل قتصدق بشيء كثير فقالوا ممراء. قجاء رجل ه فتصدق بصاع فقالوا إن الله لغتي عن صاع هذا . فنزلت «الذين يلمزون للمطؤعين
.* .4 من المؤمنين في الصدقات والذين لايجدون الا جهدهم» الاية . آخرجه الشيخان والتساتي
صفحة ١٣٥