============================================================
118 تيسير الوصول ا ا ا ا ا الا ا ا وا ا با ال ى و يدر والخارجون اليها. آخرجه البخاري وهذا لقظه . والترمذي وزاد : لما نزلته غزوة بدر قال عبد الله بن جحش وابن آم مكتوم : إنا اعميان يارسول الله ، ا.فهل لتا رخصة * قنزلت «لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير اولى الضرر ») 1.
وار وفضل الله المجاهدين على القاعدين درجة فهؤلاء القاعدون غير آولى الضرر يجو و«وقضل الله المجاهدين على القاعدين اجرا عظيما» درجات منه . على القاعدين من المؤمنين غمير اولى الضرر . وللخمسة الا أبا داود عن اليراء رضى الله عنه : لما نزلت «لا يستوي القاعدون من المؤمنين » دعا رسول الله زيدا .
فجاء بكتف يكتبها وشكى اين ام مكتوم ضرارته ، قتزلت «لايستوي القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون في سبيل الله» وعن محدبن عيد الرحمن قال : قطع على آهل المدينة بعث فاكتتبت فيه ، صه ى قلقيت عكرمة مولى ابن عباض رضى الله عنهما . فاخبرته قنهاي اشد النهي ، ثم قال أخبرتي ابن عباس أن اناسا من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سوادهم يأني السهم يرمى به فيصيب أحدهم قيقتله آو يضرب فيقتل ، فآنزل الله تعالى « ان الذين توفاعم الملائكة ظالمي أنفسهم » الآية وعن ابن عباس رضى الله عنهما . في قوله تعالى «ان كان بكم أذى من مطر او كنم مرضى * قال : تزلت في عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه و وكان جريحا . اخرجهما البخاري وعن يعلى ين أمية . قال قلت لعمر بن الخطاب رضي الله عته وليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ان خفتم أن يفتنكم الذين كفروا * فقد أمن ~~الناس فقال : عجيت مما عجبت منه فسآلت رسول الله يملان عن ذلك فقال : وسام سه و صدقة تصدق الله تعالى بها عليكم فاقبلوا صدقته . آخرجه الخمسة الا البخاري 1 وعن عبد الله ين خالد بن آسيد آنه قال لابن عمر رضى الله عنهما . كيف
تقصر الصلاة وإنما قال الله تعالى «ليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ا. س
صفحة ١١٨