============================================================
106 وتيسير الوصول 11{ صلواله. أ ولا نطيقها . فقال رسول الله بللله : أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من وسه قبلكم سمعنا وعصينا ؟ بل قولوا سمعناوآطعناغفرانكربناواليك المصير . فلمااقترأها القوم وذلت بها ألسنتهم آنزل الله تعالى في آثرها « آمن الرسول يما آنزل اليه من س و ربه والمؤمنون كل آمن بألله وملائكته وكتبه ورسله لا تفرق بين آحد من رسله ووقالوا سمعنا وآطعنا غفراتك ربنا واليك المصير » فلما فعلوا ذلك نسخها الله تعالى قأنزل «لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ماكسبت وعليها ما اكتسبت ربنا الا تؤاخذتا ان نسينا أو أخطأنا» قال تعم «ربنا ولاتحمل علينا اصرا كما حملته معلى الذين من قيلنا» قال نعم وربنا ولا تحملتا مالا طاقة لنا يه» قال نعم « واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرتا على القوم الكافرين ) قال نعم . اخرجه مسلم وعن أبي هريرة رضي الله عنه . أن رسول الله قال : ان الله تعالى ب (1) نجاوز عن أمتي ماحدثت يه آنفسها مالم يعملوا يه آويتكلموا . آخرجه الخمسة 111.
عى {سورة ال عمران} عن عائشة رضى الله عنها ، قالت : تلا رسول الله ة «هو الذي أنزل جگ رام عليك الكتاب منهآ آيات5 محكمات هن أم الكتاب » وقرآت الى «وما يذكر إلا آولو الا نباب» قال قاذا رآيتم الذين يتبعون ماتشابه منه فآولئك الذين و. سماهم الله تعالى فاحذروهم . آخرجه الخنسة الا النساني وعن سعيد بن جبير رضى الله عنه . قال قال رجل لاين عباس رضى الله عنهما: إنى آجد في القرآن آشياء تختلف علي . قال وما هي ؟ قال : « فلا آنساب بينهم يومئذولا يتساء لون * وقال : «فاقيل بعضهم على بعض يتساءلون» (1) هنا بهامش الاصل بلاغات نصها : (بلق سماحا على مولفه) (بلغ فرامة في7 على مؤلفه) (ثم بلق قراءة يروضة سيد البشر. احمد الحقاجي الخطيب بالمتبر والجماعة سماعا فه امن رجب سنة1020)
صفحة ١٠٦