تيسير التفسير

القطان ت. 1404 هجري
77

تيسير التفسير

تصانيف

التفسير
اعلم يا محمد ان الحق هو ما أعلمك به ربك لا ما يضلَّل به اهل الكتاب فلا تكن من اهل الشك والتردد. ومن ذلك الحق امرُ القبلة فامض فيه ولا تبال بالمعارضين. والنهي في هذه الآية كالوعيد في الآية السابقة ﴿وَلَئِنِ اتبعت أَهْوَاءَهُم. . .﴾ الخطاب فيه موجه الى النبي ﵇، والمراد به من كانوا غير راسخي الايمان من أُمته.

1 / 77