============================================================
وليس على من ملك الذهب والفضة زكاة ما لم يحل عليها الحول الدين أفضل ملكه، والحول على الشريعة وتمام الحول دخول الحول الآخر علية سل وتمام الشريعة مجيء شريعة أخرى: يشد التتزيل والحول هي الستة والسنة مثل الإمام ، وخروج السنة ودخول الستة الأخرى مثل على انتقال الإمام وقيام الإمام خلفا بعقب سلف لأن لا يخلى ام المسؤداة عن الله الأرض من حجة ولا لأن لا يقولوا ما جاءنا من يشير ولا نذير وللد س إذا اتصل الحجة اليالفة فالإمام يقوم بما قام به الناطق من إحياء ظاهر الشريعة الناطق فعليه والتنزيل وما أقام به الأساس من إحياء التأويل حتى بيسر الله له قيام به الدعوة جة فيتصبه للقيام بالياطن ويجعل له يسطه ويشره لأهل الدين: طهارة كما فالإمام مثل على الذهب وحجته على الفضة: اة الخمسة روي عن رسول الله أنه قال : أن لله ملائ كته يهبطون إلى كانوا له الأرض يأيديهم أقلام من فضة وألسواح من ذهب يقومون ف أطراف الأرض لسيلة الجمعة ويوم الجمعة يكتبون الصلاة على التبي ختى والمقاتحة به ينصرف الناس من صلاة الجمعة إشارة منه أن أقلام الفضة على الحجج امن الشك والواح الذهب على الأثمة والأقلام من فعلها آنها تؤثرفي الألواح ما لى نقشته بها يد ماسكها وأثبته قيها الكاتب لها، فالملائكة الهابطون ابق والتالي إلى الأرضف ليلة الجمعة ويوم الجمعة وهم المعلكون أهر الدعوة ود لإقابمسة الباطنة القائمون بها والمطلقون فيها وهم الدعاة رسل الأثمة والأيدي التي الأساس بسكون بها الأقلام هي الأثمة الدين أيدوهم يالحكمة الجارية إليهه عليه شو من الكلمة وأمدوهم بالعلم التأويلي الذيي يؤشر قلوب العارفين من شد المتمسكين به وألواح الذهب هي الأثمة طهارتهم
صفحة ٨٩